عندما تندس الطفلة الصغيرة
داخل لحاف من غيم و مطر
و تحلم بالشمس..
ستكبر نجمة مجنونة .
.
.
بثينه العيسى ..
مقدمه روايه
"ارتطام لم يسمع له دوي "
...
بثينه كاتبه كويتيه واعده ,,
لها روايتين
ارتطام لم يسمع له دوي ,,
وسُعار ,
للمزيد
...............................................
"أحداثٌ ضبابية"
"حواجزُ و أشكال هندسية تضيقُ و تتّسع و نحن أسرى تلك الأشكال. من منا يعرف سر هذا الشهيق والزفير؟ هذا الهواء الذي يمنحنا الحركة، و الأحلامَ، و الجبروت، فإذا ركد في دواخلنا غدونا كأواني الفخّار المهشّمة.نحنُ نعيشُ في نقطة الغياب، نُمنعُ من زيارة الماضي بحاجز الماضي، ولا نقدرُ على تخطّي الأيام لرؤية المستقبل. حتى اللحظة المعيشة تمنعك من معرفة خبر علق هناك، تمنعك من معرفة الأحداث التي تجاورك في حيك أو مدينتك أو قريتك. تمنعك بحاجز المكان. نحن نقومُ طوال حياتنا بحركةٍ واحدة: السّير للأمام و كأننا علبٌ في مصنع كبير وُضعت في دورها، تُعبّأ، و تُختم، و تسيرُ آلياً، ليس لها أن تتقدّم أو تتأخّر و في حركتها تلك تأخذ معنى وجودها. هذهِ هي الحركة الوحيدة التي نُفكّر فيها، نفكّرُ في أننا نسيرُ في خط مُستقيم، و لو تركنا أماكننا لما احتجنا لقدْح أذهاننا، سنرى أننا كنا نسيرُ في حركةٍ دائريّة و لكبر الدائرة توهّمنا أننا كنّا نتحركُ في خط مستقيم. إن رؤية القاعدة التي وُضعنا عليها داخل المصنع هي قاعدة دائريّة و ارتباطنا بها بالضّرورةِ يولّد حركة دائرية.الخطّ التصاعدي نظرة مُختالة. أسّسنا وجودنا على هذا المفهوم الخاطئ. إن رؤيتنا لأعالي الأشياء لا تُلغي وجود أسافلها. تلك اللحظة المعيشة هي خارج هذه الجدر التي نتمترس داخلها."
عبده خال
من روايه
"الطين"
من رواياته
" فسوق"
" من يغنّي هذا الليل "
................................
مُعَلَّقٌ أنا على مشانقِ الصَّباحْ
وجبهتي - بالموتِ -
مَحنيَّهْ لأنني لم أَحْنِها.. حَيَّهْ!
*أمل دنقل
................................
سيهطل المطر بدايه كل مدونهـ
بأذن الله
..................
جديدي ..
تصميم جديد بعد غيبه طويله عن عالم التصميم
Touch the life..
...................................
لنردد
دعاء الهم والحزن
"لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض، رب العرش الكريم".
ودي,,